THE SMART TRICK OF الشيخ الحويني وحماس THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of الشيخ الحويني وحماس That No One is Discussing

The smart Trick of الشيخ الحويني وحماس That No One is Discussing

Blog Article

أبو إسحاق الحويني شيخ وداعية مصري تسمى بقريته وبالشاطبي

وهو من المجتهدين في الدعوة إلى الله عز وجل بالتطواف في كثير من المساجد لإرشاد الناس

وقال أحد الناشطين على فيسبوك: "رأيت رجلاً سقط من طبقة محدثي القرون الأولى ... كان الحويني أجلّ رجل في هذه الطبقة يتكلم عن سياسة العلم وحب العلم وحرمة العلم والعلماء".

ينتمي إلى عائلة ريفية من الطبقة المتوسطة تشتغل بالزراعة، واشتهر بلقب "الحويني" نسبة إلى قرية حُوَيْن -التي ولد فيها- بمحافظة كفر الشيخ في مصر.

وبينما يحزن محبو الشيخ الحويني على رحيله، تبقى مسألة دفنه متوافقة مع آرائه الفقهية ووجهة نظره الشخصية.

الشيخ عبد الله بن قعود والذي حضر الحويني عنده وهو يشرح كتاب «البرهان في أصول الفقه» لإمام الحرمين الجويني وكان يقرأ عليه في ذاك الوقت الشيخ صالح آل الشيخ.

هذا الموقف يتسق مع فتاواه السابقة، حيث أفتى سابقًا بضرورة دفن المتوفى في مكان وفاته. وحتى الآن، لم تظهر أي معلومات عن طلب من أسرته لنقل جثمانه إلى مصر أو موقف رسمي من السلطات المصرية بشأن هذا الأمر.

يقول الحويني "مكثت مع كتاب الشيخ الألباني نحو سنتين، كانت من أفيد السنين في التحصيل"، وفي هذه الفترة، تعمق في علم الحديث وتوسعت قراءاته، مما مهد له الطريق ليصبح لاحقا أحد أبرز المحدثين في العالم الإسلامي.

فيما رأى آخرون أن الحويني "كان يعيش خارج العصر أو فيما يُسمى عصور الظلام ويجعل من الإسلام ديناً ضيقاً جداً والتحريم فيه يفوق الحلال بكثير"، على حدّ تعبيرهم.

وبعدها التحق في الفترة الجامعية بكلية الألسن في جامعة عين شمس بالقاهرة، وتخصص read more في اللغة الإسبانية وتخرّج فيها بتقدير عام امتياز، وبعد التخرج في الجامعة كان يريد أن يصبح عضوا في مجمع اللغة الإسباني فأرسل بمنحة من كليته في بعثة طلابية إلى إسبانيا، لكنه لم يواصل دراسته هناك وعاد إلى مصر.

يعد الشيخ أبو إسحاق الحويني شخصية علمية ودينية مؤثرة في العالم الإسلامي ترك إرثاً علمياً كبيراً في مجال الحديث النبوي والدعوة الإسلامية.

هل حلّت الإمارات مكان سلطنة عُمان في الوساطات الدولية؟

ويسعى هذا التيار إلى البعد عن العمل السياسي المباشر، ويختلف بذلك عما يعرف بـ"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".

في أواخر حياته عانى الشيخ الحويني من مشكلات صحية أثرت على نشاطه الدعوي وكان مقيماً في دولة قطر منذ سنوات.

Report this page